قميص ابو سبعه — في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع
الاحتلال يتعمد قتل الأبرياء ظهر يوم السبت 31 مارس الماضي، شَيَع جهاد، من أحد مساجد مدينته، جموع مهيبة من المواطنين إلى مثواه الأخير، وعندما جاء موعد احتضان القبر لجهاد، وضعت الجثة على حافة القبر وتربع بجانبها والده، ثم راح يتحسس تقاطيع الوجه الأخيرة وهو يقول: «يا رب أعد لي بصري هذه اللحظات فقط، أريد أن أرى وجه ابني، الذي عشت على صوته فقط، والآن سيغيب هذا الصوت عني، هذه اللحظات فقط أريد بصري وبعدها أعود كفيفًا»، وحين أنزل المشيعون جثمان جهاد للقبر صرخ الوالد: «ادفنوني معه، أنا الآن جثة بلا روح، هو كان الروح فينا». قتلت القناصة الإسرائيلية جهاد، الذي خرج مشاركًا في المسيرة السلمية، ليجمع المشهد الذي سيرسمه بعد عودته المفترضة في مخيلة عائلته، فقطعت بذلك شريان الحياة لعائلتين، أربعة أولاد وزوجة، وعائلة ثانية كفيفة خلع عنها بموت جهاد قميص يوسف الذي كانت تبصر فيه، يقول جاره «سعيد دقة» الذي كان قريبًا منه حين اخترقت رأسه الرصاصة: «كان جهاد في وسط المسيرة، لم يقترب من السياج الفاصل، لكنها مزاجات القتل للجندي، الذي وقع اختياره على جهاد». وكانت منظمة « هيومن رايتس ووتش » الحقوقية قد أكدت أن المسؤولين الإسرائيليين الكبار طالبوا بشكل غير قانوني الجنود باستخدام الذخيرة الحية ضد المظاهرات الفلسطينية، التي لم تشكل أي تهديد وشيك للحياة، وأن الجنود المتمركزين على طول الحاجز الذي يفصل بين غزة وإسرائيل لديهم أوامر باستهداف المواطنين الفلسطينيين الذين يقتربون من الحدود فورًا.
- غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين ! الجزء2 - YouTube
- صحيفة القدس
- في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع
- محمد أبو تريكة يعتزل بطولاته - رصيف 22
- قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
- ما هي قصة أبو موسى الأشعري رضي الله عنه مع صاحب الرغيف وما درجة صحتها - أجيب
غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين ! الجزء2 - YouTube
الأحد 24/أبريل/2022 - 03:24 م العراق العراق: القبض على 7 إرهابيين أعلن جهاز الأمن الوطني العراقي، اليوم الأحد، القبض على سبعة إرهابيين في محافظة صلاح الدين. وذكر الجهاز، في بيان، بحسب وكالة الأنباء العراقية (واع)، أنه "تنفيذًا لمذكرات قبض صادرة وفق أحكام المادة (4/ إرهاب)، وبعد ورود معلومات عن وجود مطلوبين ضمن قاطع المسئولية، تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني في محافظة صلاح الدين من إلقاء القبض على سبعة إرهابيين عقب تفتيش أماكن تجمعهم". وأضاف البيان أنه "جرى تدوين أقوال الإرهابيين أصوليًا بعد اعترافهم بالانتماء إلى ما يسمى قاطع صلاح الدين، والمشاركة في العديد من الهجمات ضد القوات الأمنية والمدنيين"، لافتًا إلى أنه "تمت إحالتهم إلى الجهات القضائية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم". وفي وقت سابق، أعلنت خلية الإعلام الأمني، عن القبض على إرهابيين اثنين في محافظة الأنبار. وذكر بيان للخلية، بحسب وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "قيادة القوات البرية من خلال قيادة عمليات الأنبار، وضمن المرحلة الثانية لعملية الإرادة الصلبة، تمكنت من إلقاء القبض على اثنين من المطلوبين للقضاء وفق المادة 4 إرهاب"، مبينًا أن "عملية القبض تمت بعملية نوعية نفذت من قبل لواء المشاة 74 في الفرقة الخامسة".
صحيفة القدس
في الذكرى السابعة لاستشهاد البطل محمد عقيل السعيدي ابو شائع
محمد أبو تريكة يعتزل بطولاته - رصيف 22
جلس جهاد قليلًا في بيت عائلته إلى جانب شقيقاته الثلاث وأخيه ووالديه بعد أن ألقى عليهم تحية الصباح، وكان قد أحضر معه وجبة الإفطار ليتشاركها مع عائلته، وبعد أن فرغوا من الأكل، بادر جهاد الحديث سريعًا: «أمي أنا ذاهب للمشاركة في مسيرة العودة على الحدود، لن أتأخر عليكم. ساعة واحدة وسأعود لأروي لكم ما يحدث بين الشبان، وقوات الاحتلال». زمّت السيدة شفتيها وأكملت: «عندما اقترب من رأسي يقبله، شعرت لأول مرة أن يدًا ستخطفه من أمامي، ولن أتمكن من ردها عنه». بعد رفضٍ شديد من العائلة وإلحاحٍ طويل من الشاب، سُمح لجهاد بالذَّهاب إلى المسيرة عند الحدود الشرقية لقرية خزاعة بمدينة خان يونس جنوبي القطاع، على ألا يتأخر أكثر من ساعة هناك، كما وعد عائلته، ويعود إليهم يحمل المشاهد التي يراها، ويرسمها في خيالاتهم الكفيفة. مرت ساعتان على ذهاب جهاد، كانت العائلة تأكل قلبها ترقبًا، استشعر الجميع أمرًا غير طبيعي، شقيقاته كنَّ يَطُفن في البيت مرددين: «ساعة وراجع قال لنا، حتى الأن لم يأتِ، كيف سمحنا له أساسًا؟». الشهيد جهاد زهير أما الوالد فقد شعر برعشة حارقة سرت في جسده، كما يروي لـ«ساسة بوست»: «حبست صرخة في داخلي، وقلت بعدها، أنا غير مطمئن أبدًا عليه، جهاد ليس بخير»، لحظات حتى تسرب الخبر إلى أذن العائلة، قناصة الاحتلال استقبلت جهاد بطلقة في الرأس؛ فانفجرت الأصوات باكية.
قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
ما هي قصة أبو موسى الأشعري رضي الله عنه مع صاحب الرغيف وما درجة صحتها - أجيب
- عماد باشا - موسيقى مجانية mp3
- هل منتجات فوريفر مرخصة من وزارة الصفحة الرئيسية
- سمسا خميس مشيط طريق الملك عبدالله للبحث
- بهدف لصف.. "الماص" يهزم الجيش بكأس العرش
- ما هي اجمل العاب ملاهي سبلاش المائية الدمام ؟ | تورنا
هي قصة صاحب الرغيف هي قصة ذكرها أبو موسى الأشعري رضي الله عنه لأبنائه قبل موته وأصلها عن رجل ممن كان قبلنا من بني إسرائيل ذكرها أبو موسى رضي الله عنه للفائدة والعظة ، فهي ليست قصة حصلت مع أبي موسى الأشعري نفسه. والقصة رويت في بعض كتب الحديث مثل مصنف ابن شيبة، وصححها بعض العلماء. أما القصة فهي: "عن أبي بردة ، قال: لما حضر أبا موسى الوفاة ، قال: يا بني اذكروا صاحب الرغيف! قال: كان رجل يتعبد في صومعة - أراه قال: سبعين سنة - لا ينزل إلا في يوم واحد ، قال: فشبه - أو شب الشيطان - في عينه امرأة فكان معها سبعة أيام أو سبع ليال ، قال: ثم كشف عن الرجل غطاؤه فخرج تائبا ، فكان كلما خطا خطوة صلى وسجد فآواه الليل إلى دكان كان عليه اثنا عشر مسكينا فأدركه العياء فرمى بنفسه بين رجلين منهم ، وكان ثم راهب يبعث إليهم كل ليلة بأرغفة فيعطي كل إنسان رغيفا. فجاء صاحب الرغيف فأعطى كل إنسان رغيفا ، ومر على ذلك الرجل الذي خرج تائبا فظن أنه مسكين فأعطاه رغيفا ، فقال المتروك لصاحب الرغيف: ما لك لم تعطني رغيفي ما كان بك عنه غنى ؟ فقال: أتراني أمسكته عنك ؟ سل هل أعطيت أحدا منكم رغيفين ؟ قالوا: لا ، قال: تراني أمسكته عنك!
- محلات جملة الجملة
- هل القسطرة القلبية خطيرة
- اثاث المنزل بالانجليزي
- صور عن تلوث الماء
- طريقة العزل لمنع الحمل
- ما حكم سجود التلاوة
- البنك الاهلي طباعة الايبان
- محل حلويات بالرياض فخم للبيع
- معارض محايل للسيارات المستعملة الدمام
- وظائف المدينة المنورة تويتر
- طريقة عمل الكابتشينو المنزلي للمصابين بفايروس كورونا
- افضل زيت للشعر الجاف والهايش
- فورتشنر 2021 ديزل
- سكرابز اضاءة png